ومهما اشتدت الأزمات وكان الطريق وعراً يبقى “الحوار” أفضل ما يكسر الحواجز ويذلل العقبات ويجعل المستحيل ممكناً ويجعل “لبنان وطناً نهائياً لجميع أبنائه” قولاً وفعلاً